من هو الاخر وا مدى تقبلنا او رفضنا له
ان العالم الاغربى ينظر لنا على اننا الاخر ويرفض تقبلنا ولكن لان هذا الرفض يعرى عنصريته وزيف حضارته التى يتبنها يريد منا ان نذوب
ونصبح نسخه منه حتى يتقبلنا
المهم ما يهمنى الان واريد الاشاره اليه هو موقفنا نحن العرب من هذا الموضع انا ارى اننا نحن العرب قد انحدر مفهومنا عن الاخر حتى اصبح لنا الاخر هو هذا الانسان الذى يخلفنا فى الدين :d ثم تدنى الامر حتى اصبح الاخر يعتنق نفس ديننا ولكن يخلفنا المذهب وانهار الموضوع اكثر حتى شمل ما يخلفنا الرائى حتى لو كان من نفس القوميه ونفس العقيده
حتى اصبح كل منا لا يتقبل فكرة الاخلاف واصبحت الاتهمات جاهزة
اما عميل واما ارهابى واما واما لاحد مستعد ان يتقبل فكرة الخلاف
حتى اصبحنالا نتقبل فكرة الحوار من الاساس فشاع بيننا الفرقه والخلاف بل والتناحر الذى وصل فى بعض الاحيان الى القتال
وهذا ادى الى ما نحن عليه الان من ضعف وزل ومهانه
اما ان لنا ان نعيد النظر اعتقد انه من الضرورى ان نعيد النظر
وقبل ان يتسائل احدكم وكيف السبيل اقول له انا هذا فى حقيقة الامر ليس با الامر المستحيل اننا امه تملك زخم هائل من القيم التى تدعو الى تقبل الاخر ثم على كل واحد منا ان يبدا بنفسه نفسه فقط
ويجعل من الحريه اسلوب حياه وعمل وااكد لكم ان الحب
فيروس معدى كما ان العداء كذالك